الأربعاء 17-09-2025
مقالات الكاتب

ع عمان يا ناجي

الخميس 21-02-2019 - 07:48 ص

لن نجد أروع ولا أبلغ من فصاحة بساطتنا، فهي تغدو ضربا من ضروب الإبداع حين نتوغل في تحليلها، وتلهم المختص في التحليق في الخيال، رغم علمه بأن ثمة مسافة مستحيلة بين الواقع والخيال:

التفاصيل

سور الأردن العظيم..

الأحد 17-02-2019 - 07:29 ص

لكن بعضنا يحاولون القفز عنه كلما أتيحت لهم فرصة!

التفاصيل

شهادات ثانوية من الخارج مدفوعة الأجر مرتين!

الأربعاء 13-02-2019 - 07:42 ص

باختصار شديد: «أنا ضد قبول أية شهادة ثانوية من الخارج» وضد تشجيع الناس على هذا النوع من الشهادات، وكتبت سابقا عن هذه الظاهرة، المتمثلة بلجوء بعض الأردنيين الى مدارس «ليبية» في الخارج، ودفع مبالغ مالية تزيد عن «3000» دينار للحصول على شهادة ثانوية، بالإضافة الى مبالغ قد تزيد عن 3000 دينار، يدفعها المواطن الأردني على ابنه أو ابنته، كنفقات السفر والاقامة وغيرها، وجزء كبير من هؤلاء الطلبة لا يلتزمون لا بدراسة ولا بدوام في تلك المدارس، ثم يعودوا الى الأردن، يطالبون بمقاعد جامعية، وكثير منهم يطالبون بالطب والهندسة، غير آبهين بحق الطالب الأردني الذي تخرج من مدارس أردنية وخضع لامتحان الثانوية العامة، وحقهم في التنافس حسب معدلاتهم وتحصيلاتهم على حيازة مقعد جامعي..

التفاصيل

لماذا لا يفكرون ويعملون كالملك؟!.

الأحد 03-02-2019 - 07:54 ص

المواطنون العاديون؛ هم أكثر تفهما وقبولا لأفكار جلالة الملك، ملاحظة أتحدث عنها للمرة الأولى، بعد أن حضرت اللقاء الملكي مع أبناء لواء الرمثا الأربعاء الماضي، وفي مجريات الحوار العفوي المفتوح الذي جرى، كان جلالة الملك مباشرا في حديثه، يتوجه الى العقل بفكرته العملية الواضحة: «نريد ان نتناقش حول استراتيجتكو لعام 2019».. فجرى الحوار الراقي، وتداخل متداخلون لم يكن لهم كلمات أو مداخلات على قائمة المتحدثين باسم اللواء وفعالياته المختلفة، استمع لهم جلالة الملك بانفتاح، ورد على تساؤلاتهم، ووجه الحديث مرارا الى الفكرة الرئيسية «البحث في أفكار لتحفيز التنمية والاستثمار والاستفادة من الفرص المتاحة»، وكان جلالته ملما تماما بوضع اللواء وهموم أبنائه، وديناميكيا في التعامل مع قضايا ومطالب الناس، بدليل توجيهه السامي الفوري لرئيس الديوان الملكي ولمدير مكتبه باللقاء مع أصحاب الأفكار المتحدثين خلال الأسبوع القادم، وتنفيذ ما يتحدثون عنه من مشاريع واصلاحات، وكذلك تحدث جلالته عن استعداد الحكومة لمتابعة ما يتعلق بعملها حول هذه المشاريع والقضايا.

التفاصيل

تجربة لم تحظَ باهتمام الحكومة

الثلاثاء 29-01-2019 - 07:36 ص

كتبت قبل أسابيع في هذه الزاوية مقالة عن الأمناء العامين في الوزارات ووجوب تفعيل دورهم ومنحهم كامل الصلاحيات الادارية، وأوردت وزارتي التربية والتعليم والتعليم العالي كمثال، فهما وزارتان بقيتا بلا وزير مباشر لفترة امتدت قرابة 3 أشهر، وهدأ الصخب حولهما في الإعلام، وذكرت تحديدا بأن الأمينين العامين في الوزارتين يبليان حسنا، وذكرت أن الصلاحيات الممنوحة للوزير قد تكون نافذة لدخول الفساد بسبب عدم المام الوزير بقوانين وزارته وسيرتها الادارية، وذلك بسبب انشغالاته الكثيرة أو بسبب كثرة تغيير الوزراء، ويكون سببا في إثارة الاعلام وانتاج أزمات وحملات اعلامية، وكلها حقائق مرتبطة بطبيعة تفكير «ناسنا»، وانهماكهم في مطاردة الوزراء وعدم اهتمامهم بالمضامين والفكرة والفائدة..وها نحن اليوم نعيش المثال الآخر الذي يؤكد ما ذهبت إليه في تلك المقالة..

التفاصيل