”أم محمد“ تستدعي كل الحجج الواھیة وغیر الواھیة، لكي تبرر لأبنائھا الخمسة، خاصة الكبار منھم، لماذا ستكون قطائف ھذا العام مختلفة قلیلا عما كانت علیھ في السابق.
حین سألت طلابا في كلیة الإعلام عن الھدف الذي یجب أن توجھ لھ أدوات الإعلام المختلفة، بعد قضیة الطفلة نیبال، وظھور أن الذي تعرض لھا وقام بقتلھا بطریقة بشعة ھو من فئة الشباب، كان جوابھم على الفور: المراھقون!