الخميس 30-05-2019
- 08:47 ص
في ظل التراكم الهائل لمشاكلنا المستعصية التي أصبحت في مرحلة اليأس، أصبحت الحكومات تتعامل مع الأوضاع بمرحلة وصفة العلاج (التلطيفي) الذي ينبع من فلسفة العجز على التغير واستئصال المرض، مما يجعل ثيرا من أصحاب المسؤولية منهكين في تحصيل أقساط الدين المستحقة مضافاً اليها الفوائد المتراكمة، من أجل منع التدهور وامتلاك القدرة الانية على دفع الرواتب المستحقة شهراً بشهر، ومن هنا تكاد تنحصر الخيارات في امتلاك القدرة على تحصيل دين جديد، وبذل جهود مضاعفة من أجل الحصول على جدولة الديون السابقة.
التفاصيل